أسهل وضعية للعلاقة الزوجية

لا يعلم الكثيرون أثر العلاقة الجنسية بين الزّوجين، إذ إنّ وضعيات الجماع السّهلة قد تكسر الروتين وتقلل الفتور الجنسي بينهما، لذلك لا بدّ من التغيير والتّجديد الدّائم في وضعيات العلاقة الجنسية، واختيار الأسهل من بينهما منعًا لتجنّب الكثير من الآلام والمُشكلات المُحتملة خلال العلاقة الجنسية، وهو ما سنتطرّق إليه في المقال.^[١]

أسهل وضعية للعلاقة الزوجية

تعتبر الوضعية الجنسية التّقليدية أو التّبشيرية التي يكون الرّجل فيها فوق زوجته، وهي مُستلقيةٌ على ظهرها وتفتح ساقيها لأقصى قدرٍ ممكن، ويكون الطّرفان مواجهين لبعضهما البعض، مما يمنح الرّجل القدرة على التّحكّم بدفع قضيبه الذّكري برفقٍ وسهولةٍ في مهبل الزوجة، وبأقلّ ضغطٍ ممكن.^[١]

وضعيات جنسية مُريحة

يمكن للزوجين أن يُحافظا على المتعة والإثارة الجنسية بينهما، بتجربة وضعياتٍ جنسية مختلفة، والتي نذكر منها ما يلي:^[٢][٣]

وضعية الانزلاق

تستلقي الزوجة على ظهرها وتُباعِد ساقيها قليلاً، ومن ثمّ يستلقي الزوج فوقها، بحيث تتلامس ساقيهما مع بعضها البعض، الأمر الذي يسمح بتلامس الأعضاء التناسلية لكليهما، والمُداعَبة والإيلاج بأقلّ ألمٍ ممكن.

وضعية الجلوس على الوسادة

تجلس الزوجة في وضعية القرفصاء وتضع مخدّةً بين ساقيها وصدرها وتضغط عليها لدعم الحوض لديها، وخلال ذلك تُباعِد ساقيها ليكون زوجها من خلفها، يدفع قضيبه الذّكري، الأمر الذي يمنحه التحكّم بالإيلاج وعمق الإيلاج، وتحفيز بظر زوجته بيديه خلال ذلك.

وضعية الرّكوب

يستلقي الزوج على ظهره، ومن ثمّ تستلقي زوجته فوقه، الأمر الذي يمنح كلاهما الشّعور بالدّف ويمكّنهما من معانقة بعضهما والتحديق في العينين خلال ذلك، بحيث تكون الزّوجة هي المُسيطرة في العلاقة الجنسية، وخلال ذلك يستطيع الزوج تحفيز بظر زوجته وفركه بيديه، مما يزيد الشّعور بالمتعة الجنسية.

وضعية الاتكاء

يمكن للزوج العثور على طاولةٍ أو حائطٍ للاتكاء عليه، ثم يرفع زوجته بحيث تلفّ ساقيها على خصره للحصول على مزيدٍ من الدّعم، الأمر الذي يساعد الزوج على فرك بظر زوجته وأعضائها التناسلية، ويُسهِّل إيلاج الزوج لقضيبه الذّكري في مهبل زوجته.

الاحتضان من الجانب

يستلقي الزوج وبجانبه زوجته، سواءً من الأمام أو الخلف، الأمر الذي يمنح الزوج السّيطرة في العلاقة الجنسية، والتّحكّم بقوّة وزاوية وعمق دفع القضيب الذّكري داخل مهبل زوجته.

الوضعية الثّنائية

تستلقي في هذه الوضعية الزوجة وترفع ساقيها وتُمسِك بهما، بحيث يقترب الزوج منها لدفع القضيب الذّكري في مهبل زوجته، وأثناء ذلك ستمنح هذه الوضعية الزوج القدرة على فرك بظر زوجته والثّديين والأعضاء التّناسلية، كما يمكنه تقبيل زوجته خلال ذلك.

وضعية الأرنب

يجلس الزوج في هذه الوضعية، ومن ثم تجلس الزوجة في حضنه، مما يمنحها القدرة على تحفيز البظر لديها باستخدام قضيب زوجها الذّكري، أو قد يحفّزه زوجها، الأمر الذي يزيد المتعة والإثارة الجنسية عند كلاهما.

وضعية الانقلاب

يستلقي الزوج على ظهره، وتستلقي زوجته فوقه بشكلٍ مُعاكِس، بحيث يكون وجهه مُقابلاً لأعضاء زوجته التّناسلية، بينما سيكون وجه الزوجة مُقابلاً للقضيب الذّكري لزوجها، بحيث تمنح هذه الوضعية القدرة على ممارسة الجنس الفموي، وزيادة المتعة والإثارة الجنسية عند كلاهما.