أفضل وضعيات الجماع

أفضل وضعيات الجماع

يوجد العديد من وضعيات الجماع، ولكل وضعية من هذه الوضعيات مميزات مختلفة تساعد على الوصول إلى الشهوة الجنسية، وفي ما يلي ذكر لبعض من هذه الوضعيات:

الوضعية التقليدية

خلال هذه الوضعية تستلقي المرأة على ظهرها، ويكون الرجل أمامها، وعلى الرغم من بساطة هذه الوضعية إلا أن غالبية الرجال يفضلونها لأنها تعطيهم الشعور بالسيطرة على المرأة، وتمكنهم من كل مما يلي:

• مشاهدة جسم المرأة بالكامل والتمتع به.
• مداعبة جسم المرأة.
• التحكم بمدى الإيلاج وسرعته.

وضعية الحصان

وتتمثل هذه الوضعية باستلقاء الرجل على ظهره، وجلوس المرأة فوقه، وتمتاز هذه الوضعية بكل مما يلي:

• تسمح من حدوث التواصل البصري لكل من الرجل والمرأة، حيث تمكن الرجل من النظر إلى جسد المرأة، والاستمتاع برؤيتها خلال العلاقة.
• تمكن الرجل من التحكم في عمق الإيلاج وسرعته مما يمنحه المزيد من الاستمتاع. 

الوضعية الخلفية

خلال هذه الوضعية تستلقي المرأة وترفع جسدها على يديها وركبتيها، ويأتي الرجل من خلفها لتتم عملية الإيلاج، وتمتاز هذه الوضعية بـ: 

• استمتاع الرجل بملامسة جسده لخلفية المرأة، وتمكنه من رؤية جسدها وهو ممتد أمامه.
• تمكن الرجل من التحكم بسرعة الإيلاج وعمقه.
• تمكن الرجل من مداعبة جميع أجزاء جسم المرأة خلال العلاقة الحميمة، مما يزيد من شهوتهما ومتعتها.

وضعية زهرة اللوتس 

تتمثل هذه الوضعية باستلقاء المرأة على السرير ويجلس الرجل مقابلها حتى تتم عملية الإيلاج، من ثم ترفع المرأة جسدها لتجلس مقابل الرجل، كما يمكن أن تلف المرأة رجليها حول جسم الرجل، ويمكن له هو أيضاً لف رجليه حول جسمها مما يزيد من الشهوة الجنسية لكلاهما، وتمتاز هذه الوضعية بكل مما يلي:

• إمكانية الشعور باختراق جسم المرأة مما يزيد من الشهوة الجنسية للرجل.
• إمكانية الرجل من مداعبة جسم المرأة، وتقبيلها.

وضعية الملعقة

لممارسة العلاقة الحميمة من خلال هذه الوضعية تنام المرأة على جانبها وتباعد بين رجليها، ويكون الرجل مستلقياً خلفها حتى يتمكن من الإيلاج، ومن ثم يمكن للمرأة أن تقارب رجليها من بعضهما البعض، حيث إنّ هذا يزيد من الاحتكاك بين الرجل والمرأة وبالتالي تزداد الشهوة الجنسية، ومن مميزات هذه الوضعية:

• إعطاء الرجل شعور عميق بالإيلاج.
• إمكانية تحسس جسم المرأة ومداعبته والنظر إليه، مما يزيد من الشهوة الجنسية.
• تمكن الرجل من السيطرة على جسم المرأة، وهذا بدوره يزيد من الشهوة الجنسية لديه.

وضعية المقص

 أثناء ممارسة وضعية المقص تستلقي المرأة على ظهرها، ويقف الرجل مقابلها، ثم ترفع المرأة أحد قدميها على كتف الرجل، ليتمكن من الإيلاج، وتتميز هذه الوضعية بكل مما يلي:

• إمكانية الإيلاج بعمق.
• إمكانية رؤية جسم المرأة ومداعبته.
• زيادة الشهوة الجنسية من خلال احتكاك القدم المرفوعة بجسم الرجل.

وضعية الحصان العكسية

تشابه هذه الوضعية وضعية الحصان التي تم ذكرها سابقاً، حيث يستلقي الرجل على السرير وتجلس المرأة على قضيبه لكن بصورة عكسية، أي لا يتقابلان وجهاً لوجه، وتمتاز هذه الوضعية بما يأتي:

• زيادة وقت العلاقة الحميمة.
• إمكانية الرجل من مشاهدة جسم المرأة من الخلف مما يزيد من الشهوة الجنسية لديه.
• إعطاء المرأة الشعور بالسيطرة على الرجل مما يزيد من شهوتها الجنسية.

وضعية حرف X

وتتمثل هذه الوضعية باستلقاء المرأة على طرف السرير أو الطاولة، ووقوف الرجل أمامها، ثم ترفع قدميها على أكتاف الرجل بصورة معاكسة، حيث تكون قدمها اليمنى على كتف الرجل الأيمن، وقدمها اليسرى على كتف الرجل الأيسر، ولهذه الوضعية العديد من الميزات، ومنها:

• زيادة الضغط على المهبل، مما يعطي شعوراً للرجل بضيق في المهبل، وبالتالي تزداد شهوته الجنسية.
• إمكانية الرجل بالتحكم بسرعة ومدى الإيلاج.

وضعية رقصة الحضن

خلال هذه الوضعية يجلس الرجل على طرف السرير أو على كرسي، وتجلس المرأة على فخديه، لتتم عملية الإيلاج، كما يمكن للمرأة ضم رجليها حلو جسم الرجل مما يزيد من الشهوة الجنسية، وتتميز هذه الوضعية بكل مما يلي:

• إمكانية تبادل القبلات والمداعبة.
• الراحة لكل من الرجل والمرأة.
• إمكانية المرأة بالتحكم في عمق الإيلاج، مما يزيد من الشهوة الجنسية للرجل.

وضعية استلقاء المرأة

خلال هذه الوضعية تستلقي المرأة على ظهرها، ثم يستلقي الرجل فوق جسمها، ويمكن خلال هذه الوضعية أن تبقى أرجل المرأة ملتصقتان ببعضهما البعض، مما يعطي شعوراً للرجل بضيق في المهبل، وبالتالي زيادة الشهوة الجنسية، ومن مميزات هذه الوضعية:

• ملامسة جسم المرأة لكامل جسم الرجل، مما يعطي شعوراً مميزاً ويزيد الشهوة الجنسية.
• ظهور مؤخرة المرأة وبروزها بشكل جذاب وأكثر أنوثة.
• إمكانية الرجل من مداعبة جسم المرأة ورؤيته بالكامل.
• إمكانية تقبيل المرأة خلال الإيلاج.

وضعية الوقوف

أثناء هذه الوضعية تقف المرأة متكأة على الحائط ووجهها مقابل للرجل، ويقف الرجل أمامها، حتى تتم عملية الإيلاج، ثم تلف المرأة أقدامها حلو خصر الرجل، كما يمكن للمرأة الوقوف وهي متجهة للحائط ويقف الرجل خلفها، وتمتاز هذه الوضعية:

• إمكانية الرجل من التحكم بسرعة ومدى الإيلاج.
• إعطاء الرجل القدرة على السيطرة والتحكم بالعلاقة الحميمة.